-
احبة في الله كانوا و يزالوا على رجاء لاقتهم الحياة في معمورة الاصدقاء فكانت تحيتهم لبعض عنوانها الصفاء و النبل و الاخاء اشتركوا تجادلوا و تبسموا لمواقف خرساء فلا هم علمواولا شاوروا حين لاقتهم الاقدار تداولت الايام و هم لا يزالوا على نفس الوفاق لا الظروف فرقتهمو لا الاحداث سايرتهم و لكن ظلوا على الدرب في سلام
.
-
Commentaires