Etre généreux c’est bien et même excellent mais pour qui pour les gens qui n’ont aucun sens dans la vie.

Vous soyez généreux compréhensive au plus haut point mais plus vous l’ete plus on abuse de vous croyant que vous n’ete jamais différent ,mais comme tout le monde  cachant derrière vous le plus méchant des personnes.

Et pour quoi vous devrez être différent et comment mais je vous assure personne ne le croira vous essayer de leur prouver que vraiment le monde pure et sincère existe;mais vous parler a des gens qui ont tellement vue dans la vie qu’ils croient simplement  a un monde mal saint ;dommage pour un homme qui se tue avant même de naître et d’ épanouir,par quoi simplement par des idées qui n’ont aucun sens de vérité ,sur des faits insensé.

On vous bouscule pour arriver a un certain stade ou vraiment vous vous dite pour quoi se fatiguer et se faire mal pour des gens qui sont si étroit d’esprit qui ne peuvent même pas essayer et vouloir comprendre et  assimiler une vérité qui existe vraiment, quil ya vraiment des gens généreux d’esprit qui peuvent donner sans attendre un retour.

Comprendre sans juger;sans jamais pouvoir détester mais pour pour quoi je vous assure que vous allez arriver a un certain stade ou vous allez tout abandonner sans retour ,dommage pour toute personne qui contribue a faire du mal et a nous piétiner sans autant se rendre compte quelle ne s’estimera heureuse mais la plus malheureuse d’esprit.

                   اجمل معاني الصداقة

سلام قبل كلام 

لكل الاحبة الذين كانوا و لا يزالوا لكل منى في وقت من الاوقات او زمن ما احساس بالفراغ يحتاج الى شيئ  ضائع يريد ان يمتلكه حتى يحس بنوع من الامان و الارتياح و ليس هناك سبيل غير سبيل الصفاء و النقاء و المودة الطاهرة و الاخوة و ليس هناك احساس افضل و انبل من الصداقة و من يستطيع ان يقول انها غير موجودة فهذا هراء لقد وجدت من سنين و اعقاب مضت من الممكن انها كانت ذات ضياء مشع في زمن غابر و حققت بها الشعوب مودة و رحمة  فيما بينها و لكن حديثنا عن صداقة عصرنا التي هي في طريقها الى النزوح و الاندثار فهناك من يؤمن بها و هناك من على العكس يجدها شيئ لا وجود له

و يحك يا انسان عصرنا كيف استطعت ان تنزع جلد ملتك التي كانت تعيش على الطيبة و الوفاء و الاحسان و الكرم اسمى المعاني و بدلتها بكل رذيلة و اصبحت قاسي القلب تفكيرك محدود نفسك ضائعة تائهة ليست لها سبيل غير الايمان بالكراهية و الحقد و اللامبالاة بالغير و لكن هل هذا هو هدفنا في الحياة فمن غير الممكن كن صديقا حميما فستجد هنا او هناك نفسا ضائعة تكون لك نعم المرافق حاول ان  يكون لم احساسا بالغير شعور و يقين بانك يجب ان تكون لصديقك نعم المساند سواء كان في فرج و غبطة تشاطره ايهما او حزن حامل الماسي على صديقك حتى لا يحس بانه غريب بين خلانه. حاول ان تتمسك بمبادئنا التي لم يلبث ابائنا تعليمنا اياها فوفاء بهم نتمسك باجمل معاني الوفاء و الحب و العطاء و ليس هناك احسن سبيل.ا

فكن نعم الوفي و الصديق فلا يراودك اي شيئ في الحياة غير المعاني السامية و النامية لافق افضل يا من ساء السبيل كن حافضا لاسمى معانيك كريما لم يكن و لن يكون يوما مثلك صديقا حميما هيهات لاناس ظلوا طريق الصداقة المستفيما و ظنو ان في غيرها سبيلا و لكن طريق الصواب منتهانا و دربنا النستنير صداقة اؤمن بانها كانت و لا تزال سراجا منيرا على كل احبائها عطر  زهر فلا و يسامينا.ا

كل منا يحتفض بشيئ من طفولته يذكره باجمل ايام مر بها شخصيا احتفض بابيات من الشعر و حينها كنت ابلغ الثالثة عشر و لم ازل اذكر استاذي الفلسطيني السيد سعيد  مصطفى الذي اكن له كل الاحترام و المحبة  

                                      البليدة 

ايتها الفاتنة الصغيرة انت بتاج ملك قوية 

من البلدان اشتقوا لك اسم البليدة 

و عطلت الاعمال فكنت الحلية 

شاعرك البلبل ذو الانغام و

 معطرك نسيم ذو الرياحين

و الثلج البيض مثل القبة

كانه من قطن غيمة 

كم طربت شمسك لهاذا المشهد 

فمسحت محتواك بالذهب 

حتى اذا اتى الليل و مدا 

عليك جناحه المسودا

مشى اليه الضياء مطاردا

فسالت دمعاته في اربعة سجام

توجت البليدة بالورود الجذابة 

    فسميت بلوريدة    

كم طيرا كان معاشه ليلا 

حالك اسدل جناحيه متاملا 

و كم من طير تربع عرش الطبيعة

حين تلاشى النور متراجعا

فلكل مبتغاه في الحياة متناميا

و لكل ما يرضاه الفؤد منتظرا

فطيور التزمت اوكارها و من 

لم يشتهي الطيور المرتغبى 

فطيور عاشت على الحب و

الامل و اخرى تاسفت على 

واقع غير مستحسنى

و ياتي وقت الرحيل و اسفاه

لطير ولى لحين رجوع 

      مستانسى

ليس من عاش في الكرم 

كريما بل من سعى وجدانه اكرم

يسبح حنينا لسراب هائم

و يكون على مثله اسام

كم عاش من انس حنينا لما 

يختال كثير التواني حليما

اي منا على دربه اسلم

فباي حق سئمت و تخليت

عزيز النفس يؤثر حياته 

على من تربع عرش فؤده 

بالوفاء و الحب متماسك 

على طيب درب مؤثره 

        و مرتجاه